مرحبا بالراكب المهاجر ...هكذا قابله رسول الله لحظة إسلامه العظيمة
نحاول قدر الاستطاعة إنشاء قناة تروي قصص وسيرة رسول الله وصحابته ونركز علي الجوانب الإنسانية القيمة
...والملاحم العظيمة والأثار التي خلفها عليه الصلاة والسلم وصحابته
ونعرج علي اجتهادات الصالحين والمؤثرين في العهود التالية
.والمقصد الأساس أننا نحاول الكشف عن عظمة الدين الإسلامي ورونقه وإنسانيته وجماله للعالمين
possible to create a channel that tells the stories and biography of the Messenger of God and his companions, and we focus on the valuable human aspects
...and the great epics and the effects left by him, peace and blessings be upon him and his companions
We come to the jurisprudence of the righteous and influential in the following eras
The main purpose is that we are trying to reveal the greatness, splendor, humanity and beauty of the Islamic religion to the worlds.
#faragny
هو عكرمة بن أبي جهل بن هشام بن المغيرة، واسم أبي جهل عمرو، وكنيته أبو الحكم، وإنما رسول الله والمسلمون كنَّوْهُ أبا جهل، فبقي عليه ونُسي اسمه وكنيته. وقد كان عكرمة مثل أبيه شديد العداوة للإسلام، ومن ثَمَّ نجده مع أبيه يوم بدر، وخرج يوم أُحد ليثأر لقتل أبيه، وغيرها من المشاهد مع المشركين.
موكب النور يقترب من عكرمة بن أبي جهل :
في السنة الثامنة من الهجرة اتجه المسلمون إلى مكة فاتحين، ويُقرِّر الرسول الرحيم العفو عن جميع أهل مكة من المشركين إلا أربعة أنفس منها عكرمة بن أبي جهل، ويأمر بقتلهم وإنْ وجدوا متعلقين بأستار الكعبة, فهرب عكرمة ولحق باليمن، فركب البحر فأصابتهم عاصف، فقال أصحاب السفينة لأهل السفينة: أخلصوا؛ فإن آلهتكم لا تغني عنكم شيئًا هاهنا. فقال عكرمة: “لئن أنجاني الله من هذا لأرجعَنَّ إلى محمد ولأضعنَّ يدي في يده“. فسكنت الريح، فرجع عكرمة إلى مكة فأسلم وحسن إسلامه.
وتُسلِم زوجته أم حكيم، وهي بنت عمِّه الحارث بن هشام، وتستأمن له من رسول الله فيؤمِّنه، وتسير إليه الزوجة الحريصة على نجاته من النار وهو باليمن بأمان رسول الله فيقدم معها، ويُعلِن أمام رسول الله شهادة الإ&
1 view
2497
804
1 year ago 00:06:47 1
مرحبا بالراكب المهاجر ...هكذا قابله رسول الله لحظة إسلامه العظيمة